د.مشعل عبدالعزيز الفلاحي

ما يصنع هؤلاء الأحداث بهذا الكيان! أما قرؤوا فصول تلك النعمة الكبرى التي امتن الله تعالى بها عليهم

وطّن نفسك على استقبال عثرات الطريق، وأخطاء الواقع، وسقطات اللحظات واجعل من كل ذلك سلالم لمستقبل الأحلام.

(لدي حُلُم) رددها الآن على لسانك، واهتف بها في مشاعرك، وحدّث بها من حولك

يمكنك أن تكون شريكاً في النصر النهائي لهذا الدين فقط حدد مشروعك الذي تود أن تشارك به في ذلك النصر

إنني أود أن أقول لك: ابدأ بأقل ما تملك من إمكانات وقدرات، وواصل سيرك واصبر على طول الطريق، وستظل على موعد بهيج مع النهايات

واشوقاه إلى خطو أم في رحاب بيت !!